(أَكُونُ مَعَكَ (يش 1 : 5

Home Login Form To The End
Login Form

صور الله غير واضحة شاول الطرسوسي

فَسِيرَتِي مُنْذُ حَدَاثَتِي الَّتِي مِنَ الْبُدَاءَةِ كَانَتْ بَيْنَ أُمَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ يَعْرِفُهَا جَمِيعُ الْيَهُودِ،5 عَالِمِينَ بِي مِنَ الأَوَّلِ، إِنْ أَرَادُوا أَنْ يَشْهَدُوا، أَنِّي حَسَبَ مَذْهَبِ عِبَادَتِنَا الأَضْيَقِ عِشْتُ فَرِّيسِيًّا.6 وَالآنَ أَنَا وَاقِفٌ أُحَاكَمُ عَلَى رَجَاءِ الْوَعْدِ الَّذِي صَارَ مِنَ اللهِ لآبَائِنَا، 7 الَّذِي أَسْبَاطُنَا الاثْنَا عَشَرَ يَرْجُونَ نَوَالَهُ، عَابِدِينَ بِالْجَهْدِ لَيْلًا وَنَهَارًا. فَمِنْ أَجْلِ هذَا الرَّجَاءِ أَنَا أُحَاكَمُ مِنَ الْيَهُودِ أَيُّهَا الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ. 8 لِمَاذَا يُعَدُّ عِنْدَكُمْ أَمْرًا لاَ يُصَدَّقُ إِنْ أَقَامَ اللهُ أَمْوَاتًا؟ 9 فَأَنَا ارْتَأَيْتُ فِي نَفْسِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ أَصْنَعَ أُمُورًا كَثِيرَةً مُضَادَّةً لاسْمِ يَسُوعَ النَّاصِرِيِّ.10 وَفَعَلْتُ ذلِكَ أَيْضًا فِي أُورُشَلِيمَ، فَحَبَسْتُ فِي سُجُونٍ كَثِيرِينَ مِنَ الْقِدِّيسِينَ، آخِذًا السُّلْطَانَ مِنْ قِبَلِ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ. وَلَمَّا كَانُوا يُقْتَلُونَ أَلْقَيْتُ قُرْعَةً بِذلِكَ.11 وَفِي كُلِّ الْمَجَامِعِ كُنْتُ أُعَاقِبُهُمْ مِرَارًا كَثِيرَةً، وَأَضْطَرُّهُمْ إِلَى التَّجْدِيفِ. وَإِذْ أَفْرَطَ حَنَقِي عَلَيْهِمْ كُنْتُ أَطْرُدُهُمْ إِلَى الْمُدُنِ الَّتِي فِي الْخَارِجِ 12 «وَلَمَّا كُنْتُ ذَاهِبًا فِي ذلِكَ إِلَى دِمَشْقَ، بِسُلْطَانٍ وَوَصِيَّةٍ مِنْ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ، 13 رَأَيْتُ فِي نِصْفِ النَّهَارِ فِي الطَّرِيقِ، أَيُّهَا الْمَلِكُ، نُورًا مِنَ السَّمَاءِ أَفْضَلَ مِنْ لَمَعَانِ الشَّمْسِ، قَدْ أَبْرَقَ حَوْلِي وَحَوْلَ الذَّاهِبِينَ مَعِي.14 فَلَمَّا سَقَطْنَا جَمِيعُنَا عَلَى الأَرْضِ، سَمِعْتُ صَوْتًا يُكَلِّمُنِي وَيَقُولُ بِاللُّغَةِ الْعِبْرَانِيَّةِ: شَاوُلُ، شَاوُلُ! لِمَاذَا تَضْطَهِدُنِي؟ صَعْبٌ عَلَيْكَ أَنْ تَرْفُسَ مَنَاخِسَ.15 فَقُلْتُ أَنَا: مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟ فَقَالَ: أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ.16 وَلكِنْ قُمْ وَقِفْ عَلَى رِجْلَيْكَ لأَنِّي لِهذَا ظَهَرْتُ لَكَ، لأَنْتَخِبَكَ خَادِمًا وَشَاهِدًا بِمَا رَأَيْتَ وَبِمَا سَأَظْهَرُ لَكَ بِهِ،17 مُنْقِذًا إِيَّاكَ مِنَ الشَّعْبِ وَمِنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَنَا الآنَ أُرْسِلُكَ إِلَيْهِمْ،18 لِتَفْتَحَ عُيُونَهُمْ كَيْ يَرْجِعُوا مِنْ ظُلُمَاتٍ إِلَى نُورٍ، وَمِنْ سُلْطَانِ الشَّيْطَانِ إِلَى اللهِ، حَتَّى يَنَالُوا بِالإِيمَانِ بِي غُفْرَانَ الْخَطَايَا وَنَصِيبًا مَعَ الْمُقَدَّسِينَ.19 «مِنْ ثَمَّ أَيُّهَا الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ لَمْ أَكُنْ مُعَانِدًا لِلرُّؤْيَا السَّمَاوِيَّةِ،20 بَلْ أَخْبَرْتُ أَوَّلًا الَّذِينَ فِي دِمَشْقَ، وَفِي أُورُشَلِيمَ حَتَّى جَمِيعِ كُورَةِ الْيَهُودِيَّةِ، ثُمَّ الأُمَمَ، أَنْ يَتُوبُوا وَيَرْجِعُوا إِلَى اللهِ عَامِلِينَ أَعْمَالًا تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ.21 مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَمْسَكَنِي الْيَهُودُ فِي الْهَيْكَلِ وَشَرَعُوا فِي قَتْلِي.22 فَإِذْ حَصَلْتُ عَلَى مَعُونَةٍ مِنَ اللهِ، بَقِيتُ إِلَى هذَا الْيَوْمِ، شَاهِدًا لِلصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ. وَأَنَا لاَ أَقُولُ شَيْئًا غَيْرَ مَا تَكَلَّمَ الأَنْبِيَاءُ وَمُوسَى أَنَّهُ عَتِيدٌ أَنْ يَكُونَ:23 إِنْ يُؤَلَّمِ الْمَسِيحُ، يَكُنْ هُوَ أَوَّلَ قِيَامَةِ الأَمْوَاتِ، مُزْمِعًا أَنْ يُنَادِيَ بِنُورٍ لِلشَّعْبِ وَلِلأُمَمِ».

المناقشة

كيف كان حياة شاول الطرسوسي قبل تحوله لبولس؟

كان يعاني المسيحيين معه الاضطهاد بقسوة وله مكانه تسمح له بمعاقبتهم ولعل مجمع السنهدريم أعطاه أن يكون له صوت فكان يحكم بالموت على المسيحيين.ايات من 9-12

ما هو السبب لتحوله لبولس الرسول المبشر باسم المسيح ؟

ايه 13 وتاثيرالنور في حياته و صوت الله ، الله كان يحاول أن يوجه شاول من قبل إلى النور، لكنه كان يعاند الإرادة الإلهية بروح الغيرة العمياء.

هل كان لديه اي مبرارت لفعله وهل شعر بالندم علي أفعاله ؟

التغيير الذي حدث له جعله يعاد مراجعة ارائه وجعله كارز بالمسيح آية (22)وبالتوبة التي بدونها لن نستفيد من المسيح شيئًا.

اختلف معاملة اليهود لشاول ؟

من الايه 4-8 /آية (21): "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَمْسَكَنِي الْيَهُودُ فِي الْهَيْكَلِ وَشَرَعُوا فِي قَتْلِي." .

كيف اصبح بولس شاهدا للمسيح؟

آية (23) يشرح رسالة الخلاص و ما نادى به الأنبياء و النبوات التي تكلمت عن أنه سيكون نورًا للأمم. يفترض أن الإيمان بالأنبياء يتبعه الإيمان بالمسيح ، فبولس لا ينادى بغير ما قاله الأنبياء. (كانت عثرة لليهود أي صلب المسيح ثم قيامته ثم قبول الأمم وإشتراكهم مع اليهود في بركات الخلاص وكتب 14 رسالة .

أنا ليا قيمة داود النبي

فقال الرب لصموئيل: حتى متى تنوح على شاول، وأنا قد رفضته عن أن يملك على إسرائيل؟ املأ قرنك دهنا وتعال أرسلك إلى يسى البيتلحمي، لأني قد رأيت لي في بنيه ملكا فقال صموئيل: كيف أذهب؟ إن سمع شاول يقتلني. فقال الرب: خذ بيدك عجلة من البقر وقل: قد جئت لأذبح للرب وادع يسى إلى الذبيحة، وأنا أعلمك ماذا تصنع. وامسح لي الذي أقول لك عنه ففعل صموئيل كما تكلم الرب وجاء إلى بيت لحم. فارتعد شيوخ المدينة عند استقباله وقالوا: أسلام مجيئك فقال: سلام. قد جئت لأذبح للرب. تقدسوا وتعالوا معي إلى الذبيحة. وقدس يسى وبنيه ودعاهم إلى الذبيحة وكان لما جاءوا أنه رأى أليآب، فقال: إن أمام الرب مسيحه فقال الرب لصموئيل: لا تنظر إلى منظره وطول قامته لأني قد رفضته. لأنه ليس كما ينظر الإنسان. لأن الإنسان ينظر إلى العينين، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب فدعا يسى أبيناداب وعبره أمام صموئيل، فقال: وهذا أيضا لم يختره الرب وعبر يسى شمة، فقال : وهذا أيضا لم يختره الرب وعبر يسى بنيه السبعة أمام صموئيل، فقال صموئيل ليسى: الرب لم يختر هؤلاء وقال صموئيل ليسى: هل كملوا الغلمان؟. فقال: بقي بعد الصغير وهوذا يرعى الغنم. فقال صموئيل ليسى: أرسل وأت به، لأننا لا نجلس حتى يأتي إلى ههنا فأرسل وأتى به. وكان أشقر مع حلاوة العينين وحسن المنظر. فقال الرب: قم امسحه، لأن هذا هو فأخذ صموئيل قرن الدهن ومسحه في وسط إخوته. وحل روح الرب على داود من ذلك اليوم فصاعدا. ثم قام صموئيل وذهب إلى الرامة وذهب روح الرب من عند شاول، وبغته روح رديء من قبل الرب فقال عبيد شاول له: هوذا روح رديء من قبل الله يبغتك فليأمر سيدنا عبيده قدامه أن يفتشوا على رجل يحسن الضرب بالعود. ويكون إذا كان عليك الروح الرديء من قبل الله، أنه يضرب بيده فتطيب فقال شاول لعبيده: انظروا لي رجلا يحسن الضرب وأتوا به إلي فأجاب واحد من الغلمان وقال: هوذا قد رأيت ابنا ليسى البيتلحمي يحسن الضرب، وهو جبار بأس ورجل حرب، وفصيح ورجل جميل، والرب معه فأرسل شاول رسلا إلى يسى يقول: أرسل إلي داود ابنك الذي مع الغنم فأخذ يسى حمارا حاملا خبزا وزق خمر وجدي معزى، وأرسلها بيد داود ابنه إلى شاول فجاء داود إلى شاول ووقف أمامه، فأحبه جدا وكان له حامل سلاح فأرسل شاول إلى يسى يقول: ليقف داود أمامي لأنه وجد نعمة في عيني وكان عندما جاء الروح من قبل الله على شاول أن داود أخذ العود وضرب بيده، فكان يرتاح شاول ويطيب ويذهب عنه الروح الردئ.

المناقشة

لماذا رفض الرب شاول؟

لانه لم ينفذ وصايا الله و صموئيل صلّى كثيرًا لأجل شاول أما شاول فلم ينتفع بهذه الصلوات لأنه لم يُرِدْ أن يتوب.

ليه صموئيل راح بيت يسى ؟

في الظاهر لكى يقدم ذبيحه لكن ذهب لكى يمسح ملك اخر بدل من شاول و حتى لا يبطش شاول الملك بصموئيل النبي وبداود أيضًا

اشمعنى ربنا اختار داوود ؟

ربنا فاحص القلوب «لاَ تَنْظُرْ إِلَى مَنْظَرِهِ وَطُولِ قَامَتِهِ لأَنِّي قَدْ رَفَضْتُهُ. لأَنَّهُ لَيْسَ كَمَا يَنْظُرُ الإِنْسَانُ. لأَنَّ الإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْعَيْنَيْنِ، وَأَمَّا الرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ رغم ان داوود لم يكن مدعو للوليمه و الذبيحه مع صموئيل لانه في نظر الناس لا قيمه له و مكانه مع الأغنام لكن إصر صموئيل على حضوره للوليمه ومسحه داوود وحل روح الرب عليه .

كيف اعده الرب للملك و ايه صفات داوود ؟

صفات داوود ليست لها علاقة بالملك او القياده (صغير, اشقر, يحسن العزف,يرعى الغنم) فأعده الله ب

  • هو راعي تعلّم أن يحب كل خروف فسيحب شعبه ويفتديهم من الدب والأسد لينقذهم.
  • خلال رعاية الغنم تعلّم الموسيقى والعزف على القيثارة فاستخدم الله هذه الوزنة للدخول إلى الملك شاول
  • غالبًا بعد حلول الروح عليه مع محبته للموسيقى رتّل المزامير وتعلّم التسبيح فيسبح بمزامير روحية يُسبح فيها على خليقته وعلى الطبيعة التي يراها أمامه (وغالبًا كان شاول يهدأ بهذه المزامير)
  • كراعٍ تعلم الضرب بالمقلاع الذي هزم به جليات

أنا ليا قيمة داود النبي الجزء الثانى

وكان الفلسطيني يتقدم ويقف صباحا ومساء أربعين يوما فقال يسى لداود ابنه : خذ لإخوتك إيفة من هذا الفريك، وهذه العشر الخبزات واركض إلى المحلة إلى إخوتك وهذه العشر القطعات من الجبن قدمها لرئيس الألف، وافتقد سلامة إخوتك وخذ منهم عربونا وكان شاول وهم وجميع رجال إسرائيل في وادي البطم يحاربون الفلسطينيين فبكر داود صباحا وترك الغنم مع حارس، وحمل وذهب كما أمره يسى، وأتى إلى المتراس، والجيش خارج إلى الاصطفاف وهتفوا للحرب واصطف إسرائيل والفلسطينيون صفا مقابل صف فترك داود الأمتعة التي معه بيد حافظ الأمتعة، وركض إلى الصف وأتى وسأل عن سلامة إخوته وفيما هو يكلمهم إذا برجل مبارز اسمه جليات الفلسطيني من جت، صاعد من صفوف الفلسطينيين وتكلم بمثل هذا الكلام، فسمع داود وجميع رجال إسرائيل لما رأوا الرجل هربوا منه وخافوا جدا فقال رجال إسرائيل: أرأيتم هذا الرجل الصاعد؟ ليعير إسرائيل هو صاعد فيكون أن الرجل الذي يقتله يغنيه الملك غنى جزيلا، ويعطيه بنته، ويجعل بيت أبيه حرا في إسرائيل فكلم داود الرجال الواقفين معه قائلا: ماذا يفعل للرجل الذي يقتل ذلك الفلسطيني، ويزيل العار عن إسرائيل؟ لأنه من هو هذا الفلسطيني الأغلف حتى يعير صفوف الله الحي فكلمه الشعب بمثل هذا الكلام قائلين: كذا يفعل للرجل الذي يقتله وسمع أخوه الأكبر أليآب كلامه مع الرجال، فحمي غضب أليآب على داود وقال: لماذا نزلت؟ وعلى من تركت تلك الغنيمات القليلة في البرية؟ أنا علمت كبرياءك وشر قلبك، لأنك إنما نزلت لكي ترى الحرب فقال داود: ماذا عملت الآن؟ أما هو كلام وتحول من عنده نحو آخر، وتكلم بمثل هذا الكلام، فرد له الشعب جوابا كالجواب الأول وسمع الكلام الذي تكلم به داود وأخبروا به أمام شاول، فاستحضره فقال داود لشاول: لا يسقط قلب أحد بسببه. عبدك يذهب ويحارب هذا الفلسطيني فقال شاول لداود: لا تستطيع أن تذهب إلى هذا الفلسطيني لتحاربه لأنك غلام وهو رجل حرب منذ صباه فقال داود لشاول: كان عبدك يرعى لأبيه غنما، فجاء أسد مع دب وأخذ شاة من القطيع فخرجت وراءه وقتلته وأنقذتها من فيه، ولما قام علي أمسكته من ذقنه وضربته فقتلته قتل عبدك الأسد والدب جميعا. وهذا الفلسطيني الأغلف يكون كواحد منهما، لأنه قد عير صفوف الله الحي وقال داود: الرب الذي أنقذني من يد الأسد ومن يد الدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني. فقال شاول لداود: اذهب وليكن الرب معك وألبس شاول داود ثيابه، وجعل خوذة من نحاس على رأسه، وألبسه درعا فتقلد داود بسيفه فوق ثيابه وعزم أن يمشي، لأنه لم يكن قد جرب. فقال داود لشاول: لا أقدر أن أمشي بهذه، لأني لم أجربها. ونزعها داود عنه وأخذ عصاه بيده، وانتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي وجعلها في كنف الرعاة الذي له ، أي في الجراب، ومقلاعه بيده وتقدم نحو الفلسطيني وذهب الفلسطيني ذاهبا واقترب إلى داود والرجل حامل الترس أمامه ولما نظر الفلسطيني ورأى داود استحقره، لأنه كان غلاما وأشقر جميل المنظرفقال الفلسطيني لداود: ألعلي أنا كلب حتى أنك تأتي إلي بعصي؟. ولعن الفلسطيني داود بآلهته وقال الفلسطيني لداود: تعال إلي فأعطي لحمك لطيور السماء ووحوش البرية فقال داود للفلسطيني : أنت تأتي إلي بسيف وبرمح وبترس، وأنا آتي إليك باسم رب الجنود إله صفوف إسرائيل الذين عيرتهم هذا اليوم يحبسك الرب في يدي، فأقتلك وأقطع رأسك. وأعطي جثث جيش الفلسطينيين هذا اليوم لطيور السماء وحيوانات الأرض، فتعلم كل الأرض أنه يوجد إله لإسرائيل وتعلم هذه الجماعة كلها أنه ليس بسيف ولا برمح يخلص الرب، لأن الحرب للرب وهو يدفعكم ليدنا وكان لما قام الفلسطيني وذهب وتقدم للقاء داود أن داود أسرع وركض نحو الصف للقاء الفلسطيني ومد داود يده إلى الكنف وأخذ منه حجرا ورماه بالمقلاع، وضرب الفلسطيني في جبهته، فارتز الحجر في جبهته، وسقط على وجهه إلى الأرض فتمكن داود من الفلسطيني بالمقلاع والحجر، وضرب الفلسطيني وقتله. ولم يكن سيف بيد داود فركض داود ووقف على الفلسطيني وأخذ سيفه واخترطه من غمده وقتله وقطع به رأسه. فلما رأى الفلسطينيون أن جبارهم قد مات هربوا.

المناقشة

لماذا ارسل يسى داوود ؟ و ماذا كان رد فعل اخوت داوود ؟

يسى يرسل داود لينظر إخوته وهذا رمزًا لمحبة الآب الذي أرسل ابنه المحبوب يسوع المسيح ليسأل عن أولاده ويفديهم وينقذهم من إبليس الذي يُعيِّرهم. فإن كان يسى قد أرسل ابنه ليسأل عن باقي أولاده فهل لا يفعل الآب السماوي كلام اخوه داوود له (لماذا اتيت) كان نوبيخ اخواته لانه ترك الأغنام و كان يكلم الرجال الواقفين عن جليات لكن رد فعله كانت أجابه بهدوء وحكمة وصرف غضبه. بل سكوته أمام أخوه وانتصاره على ذاته فهو أكبر من انتصاره على جليات.

ما هو سند داوود في المعركه ؟

ايمانه هو سنده رغم سخريه جليات من داوود لكن ثقه داوود و ايمانه بقدراته (روح الله) و مكنتش بشطاره داوود لكن كانت بنعمه ربنا رغم ان حرب الفلسطينيين (جليات) 40 يوم معايره لليهود وإله اليهود لكن داوود كان عند ثقه و عرف قيمته بوجود روح الله داخله القوة الدافعة التي حرّكت داود هي الغيرة فقد أهان هذا الوثني اسم الله الحي.

حوار شاول مع داوود و ماذا فعل بعد هذا الحوار ؟

نرى هنا تطور خبرات الإيمان فهو بدأ بقتل دب ثم قتل أسد فازدادت ثقته بالله والآن منطق الإيمان لدى داود يقول "يسوع المسيح هو هو أمس واليوم وإلى الأبد" فإذا كان الله أعانني على الأسد والدب فلماذا لا يعينني ضد جليات. والله دائمًا يدخلنا مدرسة الإيمان هذه. وداود الراعي الأمين لم يترك الأسد والدب يفترسا أيٍ من غنيماته فدافع عنها هذا الراعي البسيط لم يتعود على هذه الأسلحة بل سلاحه القوي هو الإيمان

نقاط هامة

صم 16: 1-23

رفض شاول الملك
ارسال صموئيل الى بيت يسى
اشمعنى داوود (ربنا فاحص القلوب)
اختيار داوود (لانه ليس كما ينظر الانسان لان الانسان ينظر الى العينيين اما الرب فأنه ينظر الى القلب)
داوود لم يكن مدعو للوليمه و الذبيحه مع صموئيل لانه في نظر الناس لا قيمه له و مكانه مع الأغنام
إصرار صموئيل على حضوره للوليمه
مسح داوود وحل روح الرب عليه
صفات داوود ليست لها علاقة بالملك او القياده (صغير, اشقر, يحسن العزف,يرعى الغنم)
لقاء داوود وشاول و عزف له
حرب الفلسطينيين (جليات) 40 يوم معايره لليهود وإله اليهود
كلام اخوه داوود له (لماذا اتيت)
حوار شاول مع داوود قبل مقابله جليات

نقاط هامة

1صم 17: 37-58

ايمانه هو سنده في المعركه
سخريه جليات من داوودايمانه هو سنده في المعركه
ثقة داوود و ايمانه بقدرته (روح الله)ايمانه هو سنده في المعركه
مكنتش بشطاره داوود بس بنعمه ربناايمانه هو سنده في المعركه

الفرح والتغيير رسالة يعقوب

يعقوب، عبد الله والرب يسوع المسيح، يهدي السلام الى الاثني عشر سبطا الذين في الشتات 2 احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة 3 عالمين ان امتحان ايمانكم ينشئ صبرا 4 واما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء 5 وانما ان كان احدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له 6 ولكن ليطلب بايمان غير مرتاب البتة، لان المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح وتدفعه 7 فلا يظن ذلك الانسان انه ينال شيئا من عند الرب 8 رجل ذو رايين هو متقلقل في جميع طرقه 9 وليفتخر الاخ المتضع بارتفاعه، 10 واما الغني فباتضاعه، لانه كزهر العشب يزول 11 لان الشمس اشرقت بالحر، فيبست العشب، فسقط زهره وفني جمال منظره. هكذا يذبل الغني ايضا في طرقه 12 طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة، لانه اذا تزكى ينال «اكليل الحياة» الذي وعد به الرب للذين يحبونه. 13 لا يقل احد اذا جرب: «اني اجرب من قبل الله»، لان الله غير مجرب بالشرور، وهو لا يجرب احدا 14 ولكن كل واحد يجرب اذا انجذب وانخدع من شهوته 15 ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية، والخطية اذا كملت تنتج موتا

كاتب الرسالة

التعريف بالرسالة

يعقوب عبد الله و الرب يسوع . ما هى صفات العبد؟

لاناموس او قانون لى الا قانون سيدى – طاعة كاملة- اتضاع – احتياج – واجباتى قبل حقوقى - عبد باختيارى وليس مضطر- افتخر بعبودينى للمسيح و اعلنها

ما هى مصادر التعب و الضيقة؟

تعب خارجى بسبب ايمانى بالمسيح (مثل اسطفانوس) او تعب داخلى بسبب انسباقى للشهوة (مثلادم وحواء- الكلدانييت وشعب بنى اسرائيل

علاج التعب الخارجى

الفرح لاننا نشبه المسيح والقديسيين -معرفة فائدة هذا الالم هى الصبر الايجابى المسيحى – الاكتمال- الشفاء/ طلب الحكمة من الله لفهم تدبير الله ( مثل يوسف)

كيف اطلب الحكمة من الله

الطلب يكون :بايمان ان الله قادر - ثقة بمحبته- الثبات فى الطريق - اتضاع ( مثل سليمان)